نبذة عن فخامة الرئيس علي عبدالله صالح
- من مواليد 21 مارس 1946م في قرية بيت الأحمر (مديرية سنحان) محافظة صنعاء.
- متزوج وله عدة ابناء اكبرهم (احمد)
-تلقى دراسته الأولية في (كُتاب قريته)
ـ التحق بالقوات المسلحة عام 1958م، وواصل دراسته وتنمية معلوماته العامة وهو في سلك الجندية.
ـ التحق بمدرسة صف ضباط القوات المسلحة عام 1960م
ـ في الأشهر الأولى للثورة وتقديراً لجهوده - ولما أظهره من بسالة في الدفاع عن الثورة والجمهورية في مختلف المناطق - رُقي إلى رتبة (مساعد)
ـ شارك في معارك الدفاع عن الثورة والجمهورية في أكثر من منطقة من مناطق اليمن
ـ في عام 1963 م رُقي إلى رتبة (ملازم ثان)
ـ في نهاية العام نفسه أصيب بجراح أثناء إحدى معارك الدفاع عن الثورة في المنطقة الشرقية لمدينة صنعاء
ـ في عام 1964 م التحق بمدرسة المدرعات لأخذ فرقة تخصص (دروع)
ـ بعد تخرجه عاد من جديد للمشاركة في معارك الدفاع عن الثورة والجمهورية في أكثر من منطقة من مناطق اليمن، وتعرض لشظايا النيران، وأصيب بجراح أكثر من مرة وأبدى في المعارك التي خاضها شجاعة نادرة، ومهارة في القيادة ووعياً وإدراكاً للقضايا الوطنية.
- كان من أبطال حرب السبعين يوما أثناء تعرض العاصمة صنعاء للحصار
- من مواليد 21 مارس 1946م في قرية بيت الأحمر (مديرية سنحان) محافظة صنعاء.
- متزوج وله عدة ابناء اكبرهم (احمد)
-تلقى دراسته الأولية في (كُتاب قريته)
ـ التحق بالقوات المسلحة عام 1958م، وواصل دراسته وتنمية معلوماته العامة وهو في سلك الجندية.
ـ التحق بمدرسة صف ضباط القوات المسلحة عام 1960م
ـ في الأشهر الأولى للثورة وتقديراً لجهوده - ولما أظهره من بسالة في الدفاع عن الثورة والجمهورية في مختلف المناطق - رُقي إلى رتبة (مساعد)
ـ شارك في معارك الدفاع عن الثورة والجمهورية في أكثر من منطقة من مناطق اليمن
ـ في عام 1963 م رُقي إلى رتبة (ملازم ثان)
ـ في نهاية العام نفسه أصيب بجراح أثناء إحدى معارك الدفاع عن الثورة في المنطقة الشرقية لمدينة صنعاء
ـ في عام 1964 م التحق بمدرسة المدرعات لأخذ فرقة تخصص (دروع)
ـ بعد تخرجه عاد من جديد للمشاركة في معارك الدفاع عن الثورة والجمهورية في أكثر من منطقة من مناطق اليمن، وتعرض لشظايا النيران، وأصيب بجراح أكثر من مرة وأبدى في المعارك التي خاضها شجاعة نادرة، ومهارة في القيادة ووعياً وإدراكاً للقضايا الوطنية.
- كان من أبطال حرب السبعين يوما أثناء تعرض العاصمة صنعاء للحصار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق